حدث هذا في مكان مقصي ومنسي من أي مخطط للتنمية في جغرافية ما من يوم عبوس حزين، حلت به نكبة سموها فاجعة كلميم، إذ شرب الماء أجسادا كانت معذبة فوق الأرض من جنوب مغرب غير نافع، لم يكن للذين ماتوا أو من لازالوا قيد الحياة أدنى نصيب في العيش بكرامة إنسانية، كانوا يحاولون العيش فقط على أمل ساذج يداعبهم (...)
from مغرس : أخبار المغرب على مدار الساعة http://ift.tt/1pqTjHc
via IFTTT
from مغرس : أخبار المغرب على مدار الساعة http://ift.tt/1pqTjHc
via IFTTT
0 comments:
Post a Comment