مات سميح القاسم في قريته وبين أهله وناسه، لم يعش أهوال الغياب الذي فرضته النكبة على أغلبية الفلسطينيين، ولم يختر أن يغادر مثلما فعل محمود درويش. «يا أيها الموتى بلا موتِ تعبتُ من الحياةِ بلا حياة وتعبتُ من صمتي ومن صوتي تعبتُ من الروايةِ والرواة». بهذه الكلمات خرج صاحب «مراثي سميح القاسم» من (...)
from مغرس : أخبار المغرب على مدار الساعة http://ift.tt/1pnF2dd
via IFTTT
from مغرس : أخبار المغرب على مدار الساعة http://ift.tt/1pnF2dd
via IFTTT
0 comments:
Post a Comment