Powered by Blogger.

Blog Archive

Monday, July 28, 2014

حلّ العيد حزينا موشحا بالسواد ويترنح مثقلا بجراح الغدر و التكالب. يمشي الهوينى نحو حتفه و تلوك الألسن إسمه عقب كل لقاء، فيضطر أن يبتسم مجبرا. جاء العيد عبسا مكفهر الوجه و ذبول أحمر الدماء يغطي ثيابه، أراد ان يغيب و يعتذر لكن تعاقب الأيام و العادة فرض عليه المديئ، كعاهرة تضرب موعدا مع زبون فيفاجأها (...)



from مغرس : أخبار المغرب على مدار الساعة http://ift.tt/1Aq4QIV

via IFTTT

0 comments:

Post a Comment