حلّ العيد حزينا موشحا بالسواد ويترنح مثقلا بجراح الغدر و التكالب. يمشي الهوينى نحو حتفه و تلوك الألسن إسمه عقب كل لقاء، فيضطر أن يبتسم مجبرا. جاء العيد عبسا مكفهر الوجه و ذبول أحمر الدماء يغطي ثيابه، أراد ان يغيب و يعتذر لكن تعاقب الأيام و العادة فرض عليه المديئ، كعاهرة تضرب موعدا مع زبون فيفاجأها (...)
from مغرس : أخبار المغرب على مدار الساعة http://ift.tt/1Aq4QIV
via IFTTT
from مغرس : أخبار المغرب على مدار الساعة http://ift.tt/1Aq4QIV
via IFTTT
0 comments:
Post a Comment